مرة أخري أعود إلي النهاية المسرحية التي اختتم بها أوباما المناظرة حين حكي عن ابيه الذي هاجر من كينيا لهذا العالم الفاتن المسمي "أمريكا" وتأكيده علي حتمية استعادة أمريكا مثل هذه الصورة عبر دعم عمليات خيرة ومفيدة مثل "التعليم"..
النهاية علي الرغم من أنها تحولت بقدرة قادر من جملة استعراضية بارعة للسيناتور اوباما الذي تخيل انه سيسحق العجوز الممل جون ماكين،إلي إقرار بالهزيمة .."مادمت ستفوز بها..فلتعمل علي استعادة وجه امريكا الجميل ياعزيزي جون".
2 comments:
العامة يهللون دائما لمن يخدعهم بمعسول الكلام
و هذا يبرر حب امريكا لاوباما
إقرار بالهزيمة؟ ما حستش
Post a Comment